الأحاسيس أعود!

لقد تحدثت في وقت سابق من هذا العام بأفضل طريقة ممكنة في الراهن ...! أنا أعترف أنه ليس الأصلي للغاية بالنسبة للtriathlete لكنه لطيف جدا للعثور على مشاعر الرياضية!
بعد بلدي اثنين Houilles مصارعة الثيران المرايل (انظر مقالتي السابقة: وتمتد البيت)، وكانت نهاية العام الحالي هادئة، هادئة جدا حتى مجرد دورتين تتخللها مواظب السباحة في بركة المياه المالحة جميل دوفيل.





جان كلود Boscher
والعودة للوطن ويتزامن مع بداية العام الجديد وسمحت لي أن العودة إلى المسار الصحيح، وخصوصا مع إطلاق سراحي الشهيرة من العام الجديد، والذي بالنسبة لي هو مقياس جيد للموسم القادم.
وكررت في مطلع الاسبوع التالي، من خلال ناتج لا يتجاوز وقت(58 دقيقة!) ولكن أنا في حيازة كاملة من الكليات بلدي وينذر الأشياء الجيدة لعام 2012.
أول مريلة من العام تقترب، ومن المقرر 22 يناير كانون الثاني انه سيكون وراءه 15 كيلومتر تشغيل في الغابة.
وكنت قد شاركت بالفعل في طبعة 2010 لكنه لم يبقى في سجلات.
وكنت غير مستعد، آلام في الركبة التي تظهر في وقت مبكر في المدى القصير أي شيء مرض.
ما زال طعم أثر ذلك، شيئا فشيئا، مجرد تصور أهداف أخرى في هذا المجال.
الجديد لموسم 2012، والسيرة الذاتية البيانات سوار شيء أنني سرعان ما أصبحت لا غنى عنها:

يمكن أن تشارك في جميع الأنشطة وننسى أننا ذهبنا رقية والطوارئ الإحداثيات.
أحب فكرة، شكله والخدمات التي يمكن أن تجعل.
وأتساءل كيف يمكن ان ممارسة الأنشطة المفضلة لدينا حتى الآن من دونه.
لقد بنيت في شراكة مع بيانات السيرة الذاتية هو السبب في أن الارتباط هو مرئي والمتاحة من موقع بلدي بلوق!
أنا متحمس جدا حول هذا الموضوع وتبين من خلال الفيسبوك التي تم فتحها العديد من جهات الاتصال الخاصة بي.
حتى أكثر من هذا لسباقات الطريق سوار قليلا على ما يرام للمشاركة في الممرات التي غالبا ما يترك للمتسابق من تلقاء نفسها.
هذا يفسر لماذا مزاج مختلف، ونفسا من الأوكسجين، كما من قبل بيئته والمسارات، والمشاركين فيه والمنظمين ..
ومن أجواء خاصة وعقلية مختلفة.
تفهمون، والخبرة، وحتى أكثر مني ويحفزني كثيرا على مسار على بعد 30 كيلومترا من تريل ايكو التي أنا أعمى لقد سجلت، منذ بضعة أشهر بالفعل.
أنا لا أعرف لماذا لكني أشعر أنني لن نأسف لذلك، وسوف تعطيني أفكار أكثر حتى بالنسبة لبقية الموسم.
وأخيرا أنا لا يمكن أن يغيب عن بداية MEUDON نادي قلبي صحيح وقتا طويلا!
رحيل تريل الثلج يعمل بشكل جيد جدا، كالعادة أجلس في الخلف من حزمة، ويأخذ وتيرة بروية.
قريبا نصل في الغابة، وبطبيعة الحال هو لطيف حقا ولكن من المهم التركيز على مسار لأن الطرق الزلقة للغاية، والغادرة.
في وقت مبكر من السباق هي بعض من زلات ويقع من عقبات كثيرة مثيرة للإعجاب: الجذوع والفروع المنخفضة والعدوانية، ومسارات موحلة جدا والقريب. ولكن هذا ما يساعد على جعل هذا السباق ملعب صحيح أن أحب.
الطريق كله والتي في النهاية سوف تكون أكثر من 16 كم (15 كم المخططة ل)، وسوف تكون متنوعة بما فيه الكفاية للحفاظ على البيانات من أي وقت مضى كما ركزت على الأماكن التي وضعت قدمي.
حتى أصل إلى حد ما أكثر حدة من غيرها من يزعج كاحلي ومؤلمة لمغادرة خط النهاية ولكن في النهاية لا شيء خطير.
الغلاف الجوي، والطفل الجيدة والمركزة، ويقودنا إلى مئة متر الأخيرة من السباق لأنني تمتعت عن كل دقيقة.
تزويد الجانب كان من الضروري للتنبؤ لأنه لا يوجد نص على مسافة 15 كيلومترا.
إنني أنا مجهزة بشكل جيد مع شريط اللوز ومعاجين الفاكهة.
لا ظهر البعير بالنسبة لي ولكن في حقيبة تحمل على الظهر صغير مع اثنين من زجاجات من 750 ملليلتر، وزجاجة بلدي لا يتجزأ من 500 ملليلتر، وكان الحل الصحيح بالنسبة لي الذي يأخذ دائما في الوقت المناسب لهيدرات لي.
في نهاية الطريق هو بمثابة الحلم، ومرة ​​واحدة الماضي الى خط النهاية أنا تأخذ من الوقت للحصول على المسار الذي يقودني إلى السيارة.
كان الطقس مثاليا لفصل الشتاء لم يظهر بعد أيام له في ظل اصعب الظروف.
تفهمون، والخبرة، وحتى أكثر مني ويحفزني كثيرا على مسار على بعد 30 كيلومترا من تريل ايكو التي أنا أعمى لقد سجلت، منذ بضعة أشهر بالفعل.
أنا لا أعرف لماذا لكني أشعر أنني لن نأسف لذلك، وسوف تعطيني أفكار أكثر حتى بالنسبة لبقية الموسم.